الأربعاء، 6 مايو 2009

الكبار و الصغار !


طفولة من النار ..
طفولة يخاف منها الكبار !


أعشق ( الأطفال ) ..
يقفون أمام المدافع
يضحكون ويأكلون الفوشار !
أما الكبار .. ، مختبئين تحت المكاتب ..
قلقين ، يدخنون السيجار !


إلهي ، بقوتك يا جبار ..
إسحق الكبار ، ودع الأطفال بدنيانا

يمتلكون بيدهم الحل والخيار !

هناك 6 تعليقات:

الفيدرالي يقول...

أحسنت عزيزي

سلمت يداك

امراةٌ حُبلى بالعشقِ ، يقول...

عروبتنا كـما السرطان ..
يأكله بعضه الآخر ..
و أما الغرب كما الطوفان ..
يغرقنا و ينسينا رجولتنا ..
و تلك الضحكة في صوته الساخر ..
-
أطفالنا كَبروا ،
مليون مرة !
أطفالنا قتلوا .
مليون مرة !
و ما زال يظن البعض بأنه
في كل مرة ٍ " ستسلم الجرة "! ..
\
دمتَ بجنونك ..
وَ
شكراً لجرعاتك المنتظمة ..

مذكرات إنسان يقول...

العزيز .. علي إسماعيل الشطي

اهلا بك ، شرفت صفحتي بحضورك ..

حياك الله

مذكرات إنسان يقول...

المبدعه .. راقصة على أوتار الغنج ،

اطفالنا ..
اسود يواجهون الأرانب !

الكبار ..
فئران يهربون من الأرانب !


يا لسخرية القدر ..
/
وجودكِ له عطر جميل !

حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ يقول...

أطفالنا يا أطفال غَزه ,
يا صُروحاً تتعالي بالمـوده ,
ولَكمْ في القلبِ حُبٌ ودعاءٌ في المَعَزّه ,
.....
قبلةٌ لكلِ طفل بداخلهِ رجلْ !
أبدعتْ أخوي , وشكراً

مذكرات إنسان يقول...

الأخت .. حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ .,}

الأطفال قوة جبارة ،
يهزمون الجيوش الجرارة !

ليسوا كـالكبار ..
تارة مرعوبة ، وثملة تارة !
وجيوبهم لجويش الأعداء
بالنفط خرارة !

×××

أبتسمت ، فهنا مبدعة جديدة !